الجمعة، 14 مايو 2010

ما هي زاويتي

لقد أحببت القراءة ولكنني لم أداوم عليها وأحببت الكتابة وأيضا لم أداوم عليها.
جعلت الكسل دافعي في الحياة .....فتخيلوا هذا الدافع
ولكن قد قررت أنا أنطلق للكتابة وأرى مدى براعتي فيها وقررت أن أبدأ بهذا الكتاب أسميته "في تلك الزاوية"، سأتحدث فيه عن زوايا من حياتي تخللتها قصص ولمسات من حياة أشخاص دخلوا إلى حياتي وأعطوني من آلامهم وأحاسيسهم جعلتني أترك دافع الكسل لأكتب وأعبر عن تلك الزاوية.

هناك 5 تعليقات:

  1. متابعون لك وننتظر جديدك...

    ردحذف
  2. شكرا ناصر اقدر متابعتك وانتظارك لجديدي...
    ولاجل متابعة كهذه ...سأكتب :)لانها تدفع عني الكسل

    ردحذف
  3. ربما من حسن حظي أنني قرأت الزوايا أولا قبل المجيء إلى هنا ويسعدني أن أقول أن الكسل لا مكان له في قاموسك كما أرى .. وعدم الكتاابة لا يعني الكسل بل يعني أنه لا شيء يجعلنا نكتب أو يشجعنا للكتابة .. بوركتي

    ردحذف
  4. كلامك بالتأكيد يدفع الأنسانيه للتطور والأبداع ...ويوجهنا نحو مستقبل أفضل...
    ولكن قد نجد عن ما نكتب ولكننا لا نريد ان نكتب لاننا نعاني مرض يدعى الكسل ؛)

    ردحذف
  5. صدقيني ما وجدتية لمن يكن يستحق الكتابة ولو استحقها لحفزك كما انتي الأن للكتابة :)
    الكتابة مثل الحاجات البيولوجية يجب تأمينها
    بلا تفكير وإلا تعرض الجسم للعلل والفكر للشلل .

    ردحذف