لقد أحببت القراءة ولكنني لم أداوم عليها وأحببت الكتابة وأيضا لم أداوم عليها.
جعلت الكسل دافعي في الحياة .....فتخيلوا هذا الدافع
ولكن قد قررت أنا أنطلق للكتابة وأرى مدى براعتي فيها وقررت أن أبدأ بهذا الكتاب أسميته "في تلك الزاوية"، سأتحدث فيه عن زوايا من حياتي تخللتها قصص ولمسات من حياة أشخاص دخلوا إلى حياتي وأعطوني من آلامهم وأحاسيسهم جعلتني أترك دافع الكسل لأكتب وأعبر عن تلك الزاوية.
ولكن قد قررت أنا أنطلق للكتابة وأرى مدى براعتي فيها وقررت أن أبدأ بهذا الكتاب أسميته "في تلك الزاوية"، سأتحدث فيه عن زوايا من حياتي تخللتها قصص ولمسات من حياة أشخاص دخلوا إلى حياتي وأعطوني من آلامهم وأحاسيسهم جعلتني أترك دافع الكسل لأكتب وأعبر عن تلك الزاوية.
متابعون لك وننتظر جديدك...
ردحذفشكرا ناصر اقدر متابعتك وانتظارك لجديدي...
ردحذفولاجل متابعة كهذه ...سأكتب :)لانها تدفع عني الكسل
ربما من حسن حظي أنني قرأت الزوايا أولا قبل المجيء إلى هنا ويسعدني أن أقول أن الكسل لا مكان له في قاموسك كما أرى .. وعدم الكتاابة لا يعني الكسل بل يعني أنه لا شيء يجعلنا نكتب أو يشجعنا للكتابة .. بوركتي
ردحذفكلامك بالتأكيد يدفع الأنسانيه للتطور والأبداع ...ويوجهنا نحو مستقبل أفضل...
ردحذفولكن قد نجد عن ما نكتب ولكننا لا نريد ان نكتب لاننا نعاني مرض يدعى الكسل ؛)
صدقيني ما وجدتية لمن يكن يستحق الكتابة ولو استحقها لحفزك كما انتي الأن للكتابة :)
ردحذفالكتابة مثل الحاجات البيولوجية يجب تأمينها
بلا تفكير وإلا تعرض الجسم للعلل والفكر للشلل .